عشق السيد عاكف الحلم في تغيير واقعه حتى بات لا يفارقه ليلا ونهارا، كفَّ حتى عن الحديث عن حلمه للناس واحتفظ به كسر قدسي آملا أن يتحقق في يوم من الأيام … وظل على حاله لم يتغير ولم يغادر حلمه لكن حلمه غادره يوم وفاته.
هدية من أصدقاء الشاعر بعد أخذ الموافقة منه
عشق السيد عاكف الحلم في تغيير واقعه حتى بات لا يفارقه ليلا ونهارا، كفَّ حتى عن الحديث عن حلمه للناس واحتفظ به كسر قدسي آملا أن يتحقق في يوم من الأيام … وظل على حاله لم يتغير ولم يغادر حلمه لكن حلمه غادره يوم وفاته.