لم تَزلْ تحيا على حلمِ الولادةْ
لا تلمْ حزني إذا ما الصحبُ غنّوا للسعادةْ
لا تلُمْ حزني وساعدني لإحراقِ الطُفيليّاتِ
في هذا المدارْ
إنني عاينتُ حُبلى الانتظارْ
أبدتِ الرؤيا جنينينِ ونارْ
فجأةً مالتْ وصاحتْ
هالني أنَّ المعاركَ داخلَ الرحمِ استفاقتْ
وتدامى التوأمانْ
وكأنَّ الرحمَ أمسى قبةً للبرلمانْ
من سيسبقُ في الولادةْ
كي ينامَ الفجرَ في حضنِ الوسادةْ
ثم يحظى بالقيادةْ