بثَّتْ الأفعى زعافَ السمِّ
في كأسِ صغيري
ماتَ عندَ الصبحِ
أقسمتُ المسا للانتقامْ
ورميتُ الحيَّةَ الرقطاءَ
في نبعِ الغديرِ
علَّها تقضي اختناقاً
لن ألُامْ
فلماذا باتَ يُدميني ضميري
والجنازاتُ استفاقتْ
في الظلامْ
هدية من أصدقاء الشاعر بعد أخذ الموافقة منه
بثَّتْ الأفعى زعافَ السمِّ
في كأسِ صغيري
ماتَ عندَ الصبحِ
أقسمتُ المسا للانتقامْ
ورميتُ الحيَّةَ الرقطاءَ
في نبعِ الغديرِ
علَّها تقضي اختناقاً
لن ألُامْ
فلماذا باتَ يُدميني ضميري
والجنازاتُ استفاقتْ
في الظلامْ